الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

السلسلة الوثائقية " ديوان المظالم" هل نحن بصدد عدد كبيرمن المهاجرين؟

السلسلة الوثائقية " ديوان المظالم" سلسلة ضد الاحكام المسبقة

تم بث هذه السلسلة الوثائقية، باقترح وإدارت كارولين فوريست وقد تم بثها على قنات ل ب س القناة البرلمانية السياسية والمواطنة من عام 2014 إلى عام 2016. تغوص في قلب الأسئلة المقلقة، تترقب غضب الفرنسيين، وتقوم بالفصل بين القضايا الحقيقية والأحكام المسبقة، ثم توصل المظالم الى النواب لمناقشتها.

تصاعد الغضب. و قسّمت المخاوف والدعاية الفرنسيين. فالجميع أصبح يميل إلى الانغلاق على نفسه، على هويّته، على "قبيلته"  وعلى أحكامه المسبقة. وفقد المسؤولون والمنتخبون والنخب مصداقيتهم، وأصبحت الديمقراطية التمثيلية  "نظاما" غير عادل وساخر. وفي هذا السياق من التوتر، قامت كارولين فوريست بحصد تظلمات المواطنين وعزل المؤاخدات الشرعية من الأحكام المسبقة  ، الحق من الباطل، قبل نقل مظالمهم إلى صناع القرار.

هل نحن بصدد عدد كبيرمن المهاجرين؟


Cahiers de doléances : Trop d’immigrés ? par LCP


تذهب الصحفية للقاء أسرة وصلت لتوه من العراق كما تحاور منظمة التعاون والتنمية التي نشر دراسات وإحصاءات الهجرة الدولية. مع أيضا تدخل ساندرين مازيتيي، النائبة الاشتراكي عن باريس ونيكولا دوبون اينيان، النائب من إيفلين،  حركة "فرنسا قفوا".

الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

السلسلة الوثائقية " ديوان المظالم": هل السلوك الفظ أمر شائع؟

السلسلة الوثائقية " ديوان المظالم" سلسلة ضد الاحكام المسبقة

تم بث هذه السلسلة الوثائقية، باقترح وإدارت كارولين فوريست وقد تم بثها على قنات ل ب س القناة البرلمانية السياسية والمواطنة من عام 2014 إلى عام 2016. تغوص في قلب الأسئلة المقلقة، تترقب غضب الفرنسيين، وتقوم بالفصل بين القضايا الحقيقية والأحكام المسبقة، ثم توصل المظالم الى النواب لمناقشتها.



تصاعد الغضب. و قسّمت المخاوف والدعاية الفرنسيين. فالجميع أصبح يميل إلى الانغلاق على نفسه، على هويّته، على "قبيلته"  وعلى أحكامه المسبقة. وفقد المسؤولون والمنتخبون والنخب مصداقيتهم، وأصبحت الديمقراطية التمثيلية  "نظاما" غير عادل وساخر. وفي هذا السياق من التوتر، قامت كارولين فوريست بحصد تظلمات المواطنين وعزل المؤاخدات الشرعية من الأحكام المسبقة  ، الحق من الباطل، قبل نقل مظالمهم إلى صناع القرار.



في هذا العدد الأولى، تهتم كارولين فوريست بموضوع السلوك الفظ. حيث هناك عدد كبير من الفرنسيين يشكون من " السلوك الفظ ". في العمل، في وسائل النقل العام، في الشارع، من الجيران. ولكن هل يمكن خلط هذه السلوكات بالشعور بعدم الأمان، وإلقاء اللوم على البعض دون الآخرين، أم أننا فقط أصبحنا لا نطيق " السلوك الفظ " لأننا نعيش في مجتمع على نحو متزايد في المدن وبالتالي على النحو المجهول؟ بدءا من شعور منتشر على نطاق واسع، قامت كارولين فوريست بعزل كل التصرفات الناتجة عن هذا السلوكات الفظ المتواجدة منذ الازل وتلك التي تلك التي تعبر عن عصرنا هذا. دون سداجة ودون تحيز.